إنتصر الشعب الفلسطيني بقيادة حماس على اليهود المحتلين نصراً عظيماً مؤزراً، واذل الله اليهود بالمؤمنين الصادقين من كتائب القسام والمقاومة اولي البأس الشديد.
فزعت أمريكا مع اليهود الدولة العظمى المتكبرة الفاجرة الفاسدة، وجاءت بقوتها وجبروتها وعددها وعدتها وبوارجها الى البحرالمتوسط لتقاتل الفئة المؤمنة.
جاء الله بها إلى غزة فلسطين ليذلها ويهينها ويكسر كبريائها على يدي الفئة المؤمنة الصابرة المحتسبة.
حماس كما عودتنا ستخرج أمريكا ذليلة مهزومة منكسرة إن شاء الله وستصبح اضحوكة العالم..
( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون).
إذا ما راجعنا التاريخ فهناك وجه للتشابه بين معركة غزة حماس واليهود بني اسرائيل اليوم.. موقع المعركة في فلسطين الارض المباركة..
القوة العسكرية :- عدد طالوت وجنوده الفئة المؤمنة 313 مقاتل فقط مجاهدين في سبيل الله.
عدد جنود جالوت وجنوده مئات الالاف مع قوة العتاد والسلاح
إنتصرت القلة المؤمنة طالوت وجنوده ال 313 مقاتل على جالوت وجنوده مئات الألاف من الجنود
معركة 7 اكتوبر حماس واسرائيل :-- عدد المقاومة في غزة بالالاف مقابل اليهود مئات الألاف ومدعومة بقوة الدول العظمى الصليبية مئات الالاف بل الملايين من الجنود مع سلاحهم وبوارجهم وإعلامهم إنتصرت القلة المؤمنة في غزة (حماس والمقاومة)
1500 مجاهد مقاتل فقط شاركوا في القتال
إنتصروا على اسرائيل القوة التي لاتقهر القوة الرابعة في العالم
البنتاغون سارع إلى نشر ما يقرب من عشرة أنظمة دفاع جوي لحماية قواته في العراق وسوريا والكويت والأردن والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة لحمايتها من نيران جماعات مناصرة للشعب الفلسطيني نفذت ما لا يقل عن 13 هجوماً منذ اندلاع حرب غزة، مما أدى إلى إصابة ما لا يقل عن 24 جنديا في سوريا في إحدى الهجمات و10 جنود أمريكيين في العراق والكويت في هجوم آخر.
كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله، والله مع الصابرين..