تعكس هذه الظاهرة خطورة الأزمة الاقتصادية التي يواجهها السكان، حيث باتت العديد من الأسر تضطر إلى بيع ممتلكاتها بأسعار متدنية، تصل في بعض الحالات إلى ربع قيمتها الحقيقية.
واصلت القوات الإسرائيلية تعزيز وجودها العسكري في تل الأحمر الغربي بريف القنيطرة الجنوبي، حيث عمدت إلى توسيع المواقع التي تسيطر عليها، ورفعت سواتر ترابية جديدة، إلى جانب تدعيم النقاط العسكرية القائمة.
السلطة المحلية تولي اهتمامًا خاصًا بأوضاع النازحين، وتسعى باستمرار لتحسين ظروفهم المعيشية والصحية بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، بهدف تخفيف معاناتهم اليومية.