استعاد القصر رونقه التاريخي، ليقف شاهدًا حيًا على عراقة العمارة الطينية التقليدية في وادي حضرموت، ويعكس تميز المدرسة المعمارية التي ازدهرت في المنطقة منذ قرون.
يأتي ذلك في إطار موجة متصاعدة من العبث والنهب التي تطال المعالم الأثرية في المحافظة خلال السنوات الأخيرة.