التصعيد بدأ في 17 يونيو 2025، حين هاجم مسلحون من قبيلة عنس نقاط جباية حوثية في منطقة سامة شرقي ذمار، احتجاجًا على فرض إتاوات جديدة على مادة "النيس" المستخدمة في البناء.
المواجهات اندلعت إثر خلاف قبلي متجدد يعود إلى حادثة قتل وقعت قبل ثلاث سنوات، ما أدى إلى تصاعد التوترات بين الطرفين وصولًا إلى تفجر المواجهات الأخيرة.
الاشتباكات اندلعت نتيجة نزاع متفاقم، وسط اتهامات لعناصر تابعة مليشيا الحوثي بالتحريض وتأجيج الصراع بين الطرفين..
اندلعت المواجهات في محيط نقطة الزلاق ومنطقة العرم، عقب إطلاق عناصر المليشيا الرصاص الحي على سيارة أحد أبناء القبائل لأسباب لم تُعرف بعد..
اندلعت الاشتباكات بين قبائل بني نوف وعناصر مليشيا الحوثي المدعومة من إيران عقب قيام الأخيرة في حاجز تفتيش قرب معسكر لبنات الاستراتيجي بقتل أحد أبناء القبيلة..
اندلعت الاشتباكات بين قبائل المعاطرة وذو محمد، في منطقة جبل نهم بمديرية برط ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من الطرفين.
الاشتباكات اندلعت بين أفراد من آل محيقن وآل قريع المنتميان إلى قبيلة بني أيوب بسبب خلاف متفاقم على قطعة أرض.
