رحّب ريال مدريد، أحد أبرز الداعمين للمشروع، بالحكم القضائي، واصفاً إيّاه بـ"الانتصار المهم" الذي يتيح للنادي المطالبة بالتعويض عن الأضرار التي تكبدها.
تسعى البعثة، التي تضم عناصر من الشرطة الإيطالية والإسبانية والفرنسية، إلى تأمين وجود طرف ثالث محايد على هذا المعبر الحيوي.
جاء القرار عقب مراجعة استراتيجية لأداء العملية، في ظل تصاعد التهديدات التي تواجه السفن التجارية وحرية الملاحة في البحر الأحمر والخليج.
انتقدت الوكالة الدعوات المستمرة لنزع السلاح النووي لكوريا الشمالية بشكل "كامل وقابل للتحقق ولا رجعة فيه"، ووصفت هذه المطالب بـ"السخيفة"..