يُحمّل سكان المديرية قيادات المليشيا مسؤولية تدهور الوضع الصحي، حيث يتهمونهم بنهب المساعدات الطبية المقدمة من المنظمات الدولية وحرمان المستشفيات والمراكز الصحية منها.
أفادت المنظمة بأنها قامت بزيادة الطاقة الاستيعابية لمركز العلاج في مدينة القاعدة بمحافظة إب، حيث تم رفع عدد الأسرة من 50 إلى 100 سرير، بعد تسجيلها 4,705 حالات مرضية.
مستشفى السلام في مدينة خمر بمحافظة عمران شهد أعلى معدل إصابات خلال يونيو الماضي، ما اضطرها إلى إعادة فتح مركز علاج مخصص وزيادة طاقته الاستيعابية بنسبة تفوق 30%.