كشفت التحقيقات الأولية عن ضلوع شخص آخر يحمل جنسية أجنبية، يقيم في مديرية المنصورة، وكان من المفترض أن يتسلم الشحنة من الموقوفين.
يأتي ذلك في ظل استهدافات متكررة للضباط والجنود منتسبي قوات العمالقة والحزام الأمني، وغيرها من الوحدات العسكرية.
المسيّرة الحوثية ذات حجم صغير، وكانت تقوم بهمام تجسسية وأعمال عدائية وانتهاكها لأجواء منطقة جبهة "قرين".
ينتسب الجندي إلى قوات الحزام الأمني المرابطة في جبهة بتار، وينحدر من منطقة حورة غنية بلاد الاحمدي التابعة مديرية الازارق بالمحافظة نفسها.