الاستهداف الممنهج للأطفال من قبل الحوثيين لا يشكّل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان فحسب، بل يمثل تهديداً طويل الأمد للنسيج الاجتماعي ومستقبل الأجيال اليمنية.
المليشيا تستخدم أدوات الدولة المغتصبة، كالمجالس المحلية والسلطات التنفيذية، لفرض هذه الدورات على أولياء الأمور بالقوة، وتربط حصولهم على الخدمات العامة والمساعدات الإنسانية بتسجيل أبنائهم فيها.