استعادة صنعاء تمثل مفتاح الحل السياسي، مشيراً إلى أن أمن البحر الأحمر يقع ضمن أولويات المكتب السياسي..
التحديات التي تمر بها البلاد تجعل من توحيد الصف خياراً مصيرياً لا يحتمل التأجيل، داعياً القوى السياسية والاجتماعية إلى فتح صفحة جديدة تقوم على المصارحة والتسامح والشراكة الصادقة.
انطلاق شرارة الثورة من قلب العاصمة صنعاء في عام 2017، بقيادة الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح ورفيقه الشهيد عارف الزوكا، كان تعبيرًا واضحًا عن إرادة اليمنيين وإصرارهم على رفض الانقلاب الحوثي.
نمدُّ اليدَ للجميع للعمل معاً، من أجل تحقيق الاصطفاف الوطني لتحقيق الغايات العظيمة، المتمثلة في إنقاذ الوطن واستعادة الدولة وإيجاد جيشٍ وطنيٍ واحدٍ يعمل تحت رايةٍ وطنيةٍ واحدةٍ هدفها مصلحة الوطن وأمنه واستقراره..