الحادثة بدأت عندما أقدم أحد جيران الشيخ بينون، وهو مسلح من أبناء قبيلة عنس، على اقتحام باحة المنزل وهو في حالة سُكر، مطلقاً النار باتجاه السكن العائلي..
تستمر المليشيا في التمركز بمبانٍ حكومية وأثرية داخل رداع، بينها قلعة رداع ومدرسة العامرية، واستخدامها لعمليات القنص، ما يعيد إلى الأذهان حوادث تفجير منازل سابقة في الحي ذاته.