الأزمة تفاقمت بسبب تعليق أو تخفيض برامج المساعدات الغذائية، وضعف البنية التحتية الصحية، ما أدى إلى اكتظاظ المستشفيات والمراكز الطبية بالأطفال الذين يعانون من مضاعفات صحية خطيرة..
سوء التغذية الحاد يتزايد بسرعة في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية، حيث يعاني الساحل الغربي من مستويات "حرجة للغاية" من سوء التغذية لأول مرة..