التصعيد بدأ في 17 يونيو 2025، حين هاجم مسلحون من قبيلة عنس نقاط جباية حوثية في منطقة سامة شرقي ذمار، احتجاجًا على فرض إتاوات جديدة على مادة "النيس" المستخدمة في البناء.
طالب المحتجون بمحاسبة المرادي ومسلحيه، وفتح تحقيق مع القيادي الحوثي أكرم علي صالح قشمر، نائب مدير قسم شرطة صنعاء الجديدة، على خلفية انحيازه لصالح العصابة.