أدانت وزارة الداخلية هذه الجريمة بأشد العبارات، معبرة عن رفضها القاطع لكافة أشكال العنف التي تهدد أمن المجتمع واستقراره.
حاولت إدارة المستشفى إقناع ذوي المريض بتسوية مالية تبلغ مليوني ريال تحت مسمى "القتل الخطأ"، محذرة من العواقب المترتبة على إبلاغ الجهات الرسمية..
الضحية محمد عبدالاله فرحان القاسمي عُثر عليه جثة هامدة في منطقة إيفوع، وعليها آثار ضرب مبرح في الرأس بآلة صلبة يُرجّح أنها حجر، ما تسبب بتهشيم جمجمته بشكل كامل.
القيادي الحوثي المكنى أبو عابر الوائلي، وصل إلى إحدى المزارع في الزُهرة برفقة عدد من المسلحين، واعتدى على مزارعين من أبناء تهامة أثناء عملهم في مزرعتهم.
المجني عليه يُدعى وليد عبده أحمد، وهو من أبناء محافظة ريمة، وكان يعمل سائق شاحنة صغيرة لتوزيع المواد الغذائية في المناطق النائية في صعدة.
ارتكبت المتهمة الجريمة بدافع الانتقام، بعد أن أعاد زوجها زوجته الأولى إلى عصمته. حيث قامت بدس السم في الخبز الذي أعدته للعائلة.
الجندي حسين مبارك علي اليوبي تعرض لإطلاق نار من قبل مسلحين ينتمون إلى قبيلة آل باثوبان، مما أدى إلى مقتله على الفور.
الجريمة أثارت حالة من الغضب والذهول في أوساط أبناء المحافظة المعروفة بطابعها المحافظ، إذ اعتبر ناشطون محليون أن الحادثة تعكس حالة الانفلات الأمني التي تعيشها مناطق سيطرة الحوثيين..
أسفرت الحادثة عن وفاة الطفل همام الجرادي على الفور، بينما أصيب كل من مهيب الجرادي ومشتاق الجرادي وشخص ثالث بجروح بالغة..
القيادي الحوثي محمد أحمد عبدالله النمس الشريف، المكنى بـ"أبو مالك"، سقط قتيلاً على يد مسلحين من قبيلة آل مسلم..
القتل كان بسبب ثأر سابق بين العائلتين، حيث أقدم مسلحون من آل طارش على قتل الشاب زياد، ولاذوا بالفرار.
حتى الآن، تظل دوافع الجريمة غامضة، ولكن معلومات أولية تشير إلى أن الجاني قد يعاني من اضطرابات نفسية، فيما لم يتم التحقق من هذه المزاعم بشكل مستقل.
القتيلان كانا على علاقة صداقة طويلة، إلا أن الخلاف الطارئ تطور بشكل غير متوقع إلى جريمة مزدوجة..