كل شيء اليوم مرتبط بأوروبا: المال، واللاعبون، والصورة الذهنية. لذا فإن حديث أموريم عن 'أفضلية' يبدو مبالغاً فيه جداً..
يمثل "بيكسا" نقلة نوعية في هذا المجال، إذ يقدّم دعمًا شاملًا للغات مثل العربية والإندونيسية والإنجليزية، إلى جانب عشرات اللغات الأخرى، ما يجعله خيارًا رائدًا للمجتمعات التي غالبًا ما تُهمَّش في التقنيات الغربية السائدة.