بحسب شهادات من مقربين من الطرفين، لم تكن هناك أي خلافات ظاهرة أو سابقة بين الجاني والضحيتين، ما يرجح أن الجاني كان يعاني من اضطرابات نفسية دفعته لارتكاب هذه المجزرة.
الحادثة وقعت الساعات الماضية أثناء محاولة الشيخ السنفاني تهدئة نزاع اندلع إثر قيام القيادي الحوثي بالبسط على أرضٍ تعود ملكيتها لتاجر من قرية سنفان
القيادي الحوثي منتحل صفة مدير أمن السدة المدعو "علي الوشلي" شن حملة أمنية، بعدد من الأطقم المسلحة، وداهم منازل المواطنين واختطف 31 شخصًا من مركز المديرية وقراها؛ لإعلانهم الاحتفاء بثورة 26 سبتمبر.