الأجهزة الإيرانية تبني شبكات تشغيلية في الخارج تحت ستار من السرية والإنكار، بتوظيف عناصر أجنبية ووكلاء ذوي سوابق إجرامية، بهدف الحفاظ على «مجال الإنكار» الذي يتيح لطهران تنفيذ حملات ضغط وعقاب ضد إسرائيل..
كان مسؤولا عن تثبيت الأمن وجمع المعلومات الاستخباراتية، بالإضافة إلى بناء شبكات استعلام (تجسس) في المناطق التي تسيطر عليها الهيئة.