تشير التقارير إلى غياب آليات واضحة لتنظيم عمليات حفر واستغلال المياه الجوفية، مما أدى إلى تحول مشاريع حيوية إلى بؤر صراع مسلح.
تعود أسباب الحادثة إلى نزاع حول قطعة أرض مزروعة بالقات، حيث تصاعدت حدة الخلافات بين الطرفين، مما أدى إلى تفجير الموقف باستخدام السلاح.
قامت عناصر حوثية من القريتين بتحديد منازل معينة وتسليم إحداثياتها للأطقم العسكرية، التي نفذت عمليات اختطاف بحق أصحابها، على خلفية رفضهم الانخراط في النزاع المسلح القائم بين القريتين.
أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء بين سكان المنطقة، الذين عبّروا عن استنكارهم لتزايد النزاعات المسلحة..