نحن نسمع عن دولة تكافح تجارة المخدرات، لكن الآن نسمع عن دولة ثروتها القومية والحربية تجارة المخدرات.
لنقل سلطة. سلطات المحور الإيراني في المجال العربي، كما في سوريا ولبنان والعراق واليمن، وفي اليمن نشط الكهنوت بتجارة المخدرات بكل قوة وإمكانيات دولته الواقعية كافح مهربي المخدرات في صعدة للسطو على تجارتهم والحلول مكانهم والربح ملايين الدولارات من هذه التجارة لتغذية حروبهم وهناك شواهد وشهود على الذي يحدث.
أحدثكم عن حقيقة، ولتسألوا السوري من يتاجر بالمخدرات؟
من يتاجر بالمخدرات، اسألوا اللبناني؟
للعراقي، من في بلدكم يتاجر بالمخدرات؟
المخدرات إحدى قوائم الثروة للجماعات الإيرانية في المنطقة
جماعات إيران تستفيد من وجهين، مالياً، وسلب عقلية الشعوب.
* من صفحة الكاتب على الفيسبوك