المراقب الجوي الذي كان مسؤولًا عن الحادث لم يلتزم ببروتوكولات السلامة بسبب انشغاله بهاتفه المحمول، مما أدى إلى إصدار تعليمات متضاربة لطائرتين في نفس الوقت..
المختطف هو قبطان بحري لسفن مدنية وتجارية وتلقى تعليمه في معهد مدني.
بتوجيه استخباراتي دقيق من سلاح الجو وشعبة المخابرات، هاجمت الطائرات المقاتلة مدينة بيروت وقتلت محمد حسين سرور، قائد الوحدة الجوية في منظمة حزب الله".