أقدم مدير مديرية المشنة، التابع للحوثيين، على شق طريق داخل أرضه بطريقة عشوائية ودون تنسيق مع مكتب الأشغال العامة والطرق، مما أدى إلى توقف المشروع وإلحاق خسائر فادحة به.
تمثل قصة نجاح الصيادي نموذجاً ملهماً للشباب اليمني الطموح، إذ تمكن بفضل إصراره ورؤيته الاستراتيجية، وقدرته على إدارة المخاطر، من تحويل تحديات الاستثمار في قطاع حيوي مثل المواشي والدواجن إلى فرص نمو وازدهار.