وثقت اللجنة 708 حالات من الأطفال ضحايا انفجار الألغام والعبوات الناسفة ومخلفات الحرب، بالإضافة إلى 125 حالة قتل خارج نطاق القانون في ظروف متنوعة.
سجل الأسبوع الوبائي الرابع والأربعون 399 حالة اشتباه وإصابة، منها 316 حالة تماثلت للشفاء و30 حالة وفاة.
اليمن لا يزال يواجه انتشارًا لفيروس شلل الأطفال المشتق من اللقاح من النمط الثاني (cVDPV2)..
احتجاز الأطفال دون جرم يُعد جريمة إنسانية وأخلاقية تستوجب المساءلة الفورية، مشيراً إلى أن ما يحدث يعكس حالة من التعسف والفوضى داخل مؤسسات العدالة في ظل غياب الرقابة والمحاسبة.
أكّدت المنظمة أن استمرار رفض الحوثيين السماح للفرق الطبية بالوصول إلى المنازل، بدعوى أن اللقاحات تمثل "مؤامرة دولية"، يزيد من تفاقم الأزمة الصحية ويهدد بانتشار الوباء بشكل أوسع..
انتهاكات الحوثيين تنوعت بين القتل والإصابة، والاختطاف، والتشريد، والحرمان من التعليم، وأعمال القنص، والتجنيد القسري، إضافة إلى حرمان الأطفال من الغذاء والدواء والمياه، وإجبارهم على العمل في ظروف قاسية وغير آمنة.
محافظة الحديدة تصدرت قائمة المناطق الأكثر تضررًا، بتسجيلها 2,117 حالة، تلتها محافظة حجة بـ 1,169 حالة، ثم تعز بـ 454 حالة..
هناك 9.6 مليون امرأة وفتاة في اليمن بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة، وهناك 7 ملايين شخص مهددون بالحرمان من الخدمات الطبية الأساسية.
اليمن يواجه واحدة من أخطر الكوارث الإنسانية المرتبطة باستخدام الألغام على مستوى العالم..
كرس الاجتماع للوقوف على سير التحضيرات والاستعدادات لتنفيذ الحملة الثانية لاستئصال شلل الاطفال التي تعتزم تنفيذها وزارة الصحة منتصف الشهر الجاري، واستعراض ترتيبات جميع الجهات المشاركة.