الأزمة تتفاقم بشكل أكبر في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دوليًا، حيث بلغت نسبة الأسر المعاناة من انعدام الأمن الغذائي 66%، مقارنة بـ61% في المناطق التي تسيطر عليها جماعة الحوثيين.
الصراع والعنف يمثلان المحركين الرئيسيين للجوع في 14 من أصل 16 منطقة جوع ساخنة، حيث أدت النزاعات إلى تقييد حركة السلع والمساعدات وتعطيل سبل العيش..
المناطق الخاضعة للحكومة ستشهد مستويات انعدام أمن غذائي عند مرحلة الأزمة (المرحلة الثالثة)، بينما ستظل مناطق سيطرة الحوثيين تعاني من مستويات أكثر حدة..
الوضع الحالي لتدهور الأراضي سيكلف اليمن نحو 90 مليار دولار من إجمالي الناتج المحلي التراكمي بحلول 2040..
استمر انعدام الأمن الغذائي في اليمن بالتدهور حتى مايو/أيار 2024، إلا أن الخطورة كانت أعلى بشكل ملحوظ في مناطق الحكومة ، حيث زاد التدهور بنسبة 11% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي".