الأسباب الأمنية كانت المحرك الرئيسي للنزوح، حيث شكلت 64% من الحالات، في حين كانت الأسباب الاقتصادية المرتبطة بتداعيات الحرب مسؤولة عن 36% من هذه الظواهر.
الأزمة تتفاقم بشكل أكبر في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دوليًا، حيث بلغت نسبة الأسر المعاناة من انعدام الأمن الغذائي 66%، مقارنة بـ61% في المناطق التي تسيطر عليها جماعة الحوثيين.
يتهم أهالي المنطقة المليشيا الحوثية بـ"التقاعس المتعمد" عن التدخل، معتبرين أن الجماعة تتبع سياسة منهجية لإضعاف القبائل عبر تركها تغرق في نزاعات داخلية تستنزف قواها وتشتت صفوفها.
تجدد القتال أدى إلى تعليق الدراسة في مدارس القرية نتيجة مخاوف من تعرض الطلاب والمارة للأذى، فيما لا تزال الحركة العامة في محيط مناطق الاشتباكات شبه مشلولة.
مليشيا الحوثي تعذّب 23 مدنيًا بينهم أطفال منذ سبتمبر في البيضاء
قُتل المشرف الحوثي على يد مسلحين مجهولين في نقطة بني زياد، حيث تعرض لإطلاق نار أدى إلى وفاته على الفور.
إصابة مسنة بانفجار لغم حوثي في البيضاء
عناصر حوثية متمركزة في نقطة أمنية بمنطقة المظبي استهدفت الطفل مدين ناصر سالم البرماني برصاصة اخترقت جسده، فيما أصيب زميله صيحان ثابت محمد البرماني.
الجثة موجودة في ثلاجة مستشفى الثورة بمدينة البيضاء بانتظار استكمال الإجراءات الرسمية.
يعاني السجناء في معتقلات الحوثيين من تعذيب وإهمال طبي وحرمان من أبسط الحقوق. كما ترفض المليشيا العدالة أو أي تحقيق محايد في الانتهاكات التي تُرتكب داخل سجونها.
مصرع مشرف حوثي في البيضاء برصاص مواطنين غاضبين
الحوثيون يختطفون طلاباً في البيضاء بعد تحويل المدرسة لمعسكر للتعبئة والتجنيد
مسلحو المليشيا اقتحموا منزل الجلال، الذي كان برفقة أفراد أسرته، دون أي مسوغ قانوني أو توجيه تهمة واضحة ضده، واقتادوه إلى جهة مجهولة، مما يزيد من حالة القلق بين المواطنين.