هذا التحرك يأتي في ظل تحسن قيمة العملة الوطنية أمام العملات الأجنبية، لا سيما الدولار الأمريكي والريال السعودي، وهو ما يشكل فرصة سانحة لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين ومرتادي المنشآت السياحية.
هذا التدهور في قيمة العملة اليمنية انعكس بشكل واضح على أسعار المواد الغذائية التي شهدت ارتفاعاً غير مسبوق.
اليمن خسر أكثر من 6 مليار دولار من موارده الذاتية نتيجة لتوقف صادرات النفط والغاز، بسبب هجمات مليشيا الحوثي على مرافئ وناقلات النفط في البلاد..