خضع 80 دواءً معروفاً لعملية تقييم دقيقة بهدف تحديد العلاجات الأكثر قدرة على التأثير في مسارات المرض، الذي ما يزال دون علاج حاسم حتى اليوم.
تشير البيانات إلى أن النساء يمثلن نحو ثلثي المصابين بألزهايمر في الولايات المتحدة، مما دفع الباحثين إلى دراسة الفروقات البيولوجية بين الجنسين.