قناة السويس والممر الملاحي العالمي التابع لها، ما زالا تحت الإدارة الكاملة لهيئة قناة السويس، وهي جهة مستقلة تمامًا عن الهيئة الاقتصادية..
إن فهم هذه الهياكل قد يسهم في ابتكار مواد جديدة، مثل تلك المستخدمة في الموصلات الفائقة أو الطاقة النووية.
تفكك الاتحاد السوفيتي أدى إلى تدمير العديد من المؤسسات الصناعية المهمة، حيث تم تفكيك معداتها ونقلها إلى الخارج أو تحويلها إلى خردة، مما أثر سلبًا على قدرة روسيا التنافسية في هذا المجال.