تشير التقديرات إلى أن الرد الأولي قد يكون ضربة موجعة تستهدف قلب العاصمة كييف، وربما تشمل مواقع حكومية بارزة أو حتى نظام الرئيس فولوديمير زيلينسكي نفسه.
الشخص الذي أوقفته في فرانكفورت الألمانية، يدعى "مارتن دي" يشتبه به إلى حد كبير بأنه أبدى استعداده لممارسة نشاط عميل سري.
وحدات من مجموعة القوات ’المركز‘ قامت بتحسين الوضع التكتيكي، ومن خلال الإجراءات النشطة، حررت بلدة فوسخود التابعة في جمهورية دونيتسك الشعبية".