استمر انعدام الأمن الغذائي في اليمن بالتدهور حتى مايو/أيار 2024، إلا أن الخطورة كانت أعلى بشكل ملحوظ في مناطق الحكومة ، حيث زاد التدهور بنسبة 11% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي".
يُجمع الكثير من السياسيين والمراقبين، وقبلهم المحللين العسكريين على أن الحسم العسكري أقرب الطرق إلى استقرار اليمن، واستعادة الحقوق المنهوبة، والنظام الجمهوري الذي تعرض للتفتيت المنظم..