جاء في بيان مشترك للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي والشاباك أنه "خلال عملية قام بها مقاتلو الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، تم القضاء على ثلاثة إرهابيين".
تساءل محللون عسكريون، هل استطاعت إسرائيل تصفية يحيى السنوار، ليلحق باسماعيل هنية الذي اغتالته في طهران الأشهر الماضية.
كتب الصحفي الإسرائيلي باراك رافيد على منصة "إكس"، أن المسؤولين الذين لديهم معرفة مباشرة أخبروه أن إسرائيل لا تمتلك معلومات استخباراتية تشير إلى مقتل السنوار.
قال المبعوث الإسرائيلي للرهائن، غال هيرش، في مقابلة مع "بلومبيرغ"، إن إسرائيل عرضت على السنوار الخروج الآمن من قطاع غزة مع أفراد أسرته في محاولة لإنهاء الحرب.
قال كاتس، تعيين الارهابي يحيى السنوار على رأس حماس خلفا لإسماعيل هنية، هو سبب إضافي لتصفيته سريعا ومحو هذه المنظمة الحقيرة من الخارطة".
أكد السنوار فيها أن المزيد من القتال والمزيد من الوفيات بين المدنيين الفلسطينيين، يصب في مصلحة الحركة