وصف الحكومة السورية الجديدة بأنها تخوض "تجربة استعادة الدولة وبناء المؤسسات"، داعياً إلى منح هذه الإدارة الفرصة اللازمة لإثبات كفاءتها وبناء الثقة في المجتمع، بما يحقق العدالة والمساواة بين المواطنين.
انضم وزير الداخلية الإسرائيلي، موشيه أربيل، إلى المعارضين، رافضًا التوقيع على تصاريح دخول العمال السوريين إلى الجولان، مما أدى إلى تعطيل تنفيذ القرار.