القصف أسفر عن إصابة طفل يبلغ من العمر خمس سنوات بشظايا متفرقة في جسده، وقد تم نقله إلى المستشفى لتلقي الإسعافات اللازمة.
المليشيا أقدمت على طرد الأهالي من منازلهم بهدف تحويل القرية إلى ثكنات ومقرات عسكرية تابعة لها، في انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي.
تفجير المنازل وتشريد العائلات يعكس الوجه الحقيقي للمليشيا الحوثية، التي لا تتوانى عن استخدام أساليب الترويع والانتقام ضد كل من يعارضها..