زيلينسكي وصل إلى جدة، حيث سيجتمع مع الأمير محمد بن سلمان، لمناقشة مستجدات الحرب في أوكرانيا والمساعي الدبلوماسية لإيجاد حلول للأزمة.
وتفاقمت حدة الخلاف بعد وصف ترامب لزيلينسكي بأنه "ديكتاتور"، فيما اتهم الأخير ترامب بالتأثر بـ "المعلومات المضللة" الروسية.
كان باإمكان يلينسكي مغادرة الاجتماع بعلاقات اقتصادية أقوى مع واشنطن، لكنه أظهر عدم استعداده لإنهاء الحرب.
رحب المسؤولون الروس بالموقف الأمريكي المتشدد ضد الرئيس الأوكراني. ووصف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، ديمتري ميدفيديف، ما حدث في المكتب البيضاوي بأنه "توبيخ قاسٍ"، معتبرًا أن زيلينسكي تلقى "صفعة قوية يستحقها".