الإجراءات الجديدة جاءت ضمن حملة مراقبة داخلية متزايدة، شملت تقارير أمنية وتحقيقات سرية، في ظل مخاوف متصاعدة لدى الجماعة من أن يكون بعض القادة العائدين قد تم تجنيدهم أو استدراجهم من قبل أطراف معادية.
اتهمت أسرة محمد قحطان بعض أعضاء الفريق الحكومي المفاوض بمخالفة “توجيهات الرئاسة وتوجهات الحكومة، بالبدء بزيارة أسرة قحطان له قبل الشروع بأي تفاوض”.