وفق تقديرات وزارة الصحة في غزة، فقد خلفت الحرب المستمرة منذ 11 شهرًا أكثر من 65 ألف شهيد فلسطيني. وتؤكد إسرائيل أن عملياتها العسكرية تستهدف حركة "حماس" لا المدنيين.
أتوقع من الولايات المتحدة الالتزام بالقانون الدولي وحقوق الإنسان، بدلاً من اتباع معايير مزدوجة..
تأتي هذه العمليات ضمن إطار الحملة العسكرية التي أطلقها الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء الماضي، والتي تهدف إلى السيطرة على مدينة غزة ودفع السكان للنازحين نحو جنوب القطاع.
أربعة من أصل خمسة أفعال منصوص عليها في اتفاقية 1948 لمناهضة جريمة الإبادة الجماعية، وهي: القتل الممنهج، والتسبب بأضرار جسدية ونفسية جسيمة، وفرض ظروف معيشية قاسية ومُدمّرة، ومنع الإنجاب.
بررت قوات الاحتلال الإسرائيلي هذه الضربات بأنها تأتي في إطار الرد على هجمات متكررة، بما في ذلك إطلاق طائرات مسيرة وصواريخ من الأراضي اليمنية نحو إسرائيل.
رفضت القمة جميع المحاولات الرامية إلى تبرير العدوان الإسرائيلي تحت أي ذريعة، معتبرة أن هذا الاعتداء يمثل سابقة خطيرة تستهدف جهود الوساطة الدولية برمتها، وتشكل تهديداً مباشراً لأمن واستقرار المنطقة.
أعلنت وزارة الصحة في غزة أن حصيلة الحرب منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفعت إلى 64,871 شهيداً و164,610 مصابين، مشيرة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين جراء الجوع وسوء التغذية ليرتفع عدد ضحايا المجاعة إلى 422 شخصاً، بينهم 145 طفلاً.
جاء هذا القرار قبل اجتماع قادة العالم، مما يسلط الضوء على أهمية التحرك الدولي في إطار الصراع المستمر منذ عقود.
ذكر خبير الذكاء الاصطناعي معاذ نبيل أن الهجمات الإسرائيلية الأخيرة استخدمت مجموعة متنوعة من التقنيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، مما يدل على قدرة الخوارزميات على معالجة البيانات بسرعة ودقة.
تأتي تصريحات الحكومة الألمانية بعد يوم واحد من تنفيذ الطيران الإسرائيلي غارة جوية استهدفت قيادات من حركة حماس في العاصمة القطرية، الدوحة.
شدد عباس على أن المشاركة في الانتخابات ستكون مشروطة بالالتزام ببرنامج منظمة التحرير الفلسطينية والشرعية الدولية، ومبدأ "سلطة واحدة وقانون واحد وقوة أمنية شرعية واحدة".
القوات الإسرائيلية قامت بقصف عدد من الأحياء السكنية، بالإضافة إلى تفجير مركبات مدرعة في شوارع المدينة.
تحول دراماتيكي في الموقف الإسرائيلي.. الحرب في غزة قد تستمر طويلاً