مجزرة جديدة في غزة: 60 شهيدًا بهجمات إسرائيلية منذ صباح الجمعة
لجنة إدارية من التكنوقراط قد تضطلع بإدارة مؤقتة لقطاع غزة إلى حين استعادة السلطة الفلسطينية دورها الكامل، مؤكدًا أن المجتمع الدولي لن يقبل بأي طرف يرفض السلطة الشرعية.
وفق تقديرات وزارة الصحة في غزة، فقد خلفت الحرب المستمرة منذ 11 شهرًا أكثر من 65 ألف شهيد فلسطيني. وتؤكد إسرائيل أن عملياتها العسكرية تستهدف حركة "حماس" لا المدنيين.
تأتي هذه العمليات ضمن إطار الحملة العسكرية التي أطلقها الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء الماضي، والتي تهدف إلى السيطرة على مدينة غزة ودفع السكان للنازحين نحو جنوب القطاع.
أربعة من أصل خمسة أفعال منصوص عليها في اتفاقية 1948 لمناهضة جريمة الإبادة الجماعية، وهي: القتل الممنهج، والتسبب بأضرار جسدية ونفسية جسيمة، وفرض ظروف معيشية قاسية ومُدمّرة، ومنع الإنجاب.
أعلنت وزارة الصحة في غزة أن حصيلة الحرب منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفعت إلى 64,871 شهيداً و164,610 مصابين، مشيرة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين جراء الجوع وسوء التغذية ليرتفع عدد ضحايا المجاعة إلى 422 شخصاً، بينهم 145 طفلاً.
تستخدم القوات الإسرائيلية أساليب متطورة في عملياتها، بما في ذلك "الروبوتات المفخخة"، لتكثيف استهداف المناطق السكنية، مما يهدف إلى إجبار السكان على النزوح القسري وتهجير أكبر عدد منهم نحو وسط وجنوب القطاع.
شدد عباس على أن المشاركة في الانتخابات ستكون مشروطة بالالتزام ببرنامج منظمة التحرير الفلسطينية والشرعية الدولية، ومبدأ "سلطة واحدة وقانون واحد وقوة أمنية شرعية واحدة".
القوات الإسرائيلية قامت بقصف عدد من الأحياء السكنية، بالإضافة إلى تفجير مركبات مدرعة في شوارع المدينة.
تحول دراماتيكي في الموقف الإسرائيلي.. الحرب في غزة قد تستمر طويلاً
تزامنت هذه التطورات مع إعلان رئاسة الجمعية الدولية لعلماء الإبادة الجماعية عن إقرار قرار يحدد المعايير القانونية لإثبات وقوع إبادة جماعية في غزة، وذلك في ظل استمرار التصعيد.
إسرائيل تعلن اغتيال المتحدث باسم حماس أبو عبيدة في غارة على غزة
واشنطن تلغي تأشيرات وفد السلطة الفلسطينية لحضور مؤتمر الأمم المتحدة حول حل الدولتين