إسرائيل تغتال القيادي البارز في كتائب القسام رائد سعد بغارة مسيّرة
الرقم المذكور قد يكون أقل من الواقع، حيث يعتمد فقط على الوفيات المبلغ عنها، مما يجعله غير ممثل بشكل كامل لحجم الأزمة.
تتجه الأنظار إلى مناقشة تفاصيل المرحلة الثانية من خطة السلام الأمريكية الخاصة بغزة، وإمكانية إدخال تعديلات على معاهدة السلام المصرية-الإسرائيلية..
أكد مسؤولان أميركيان أن الخطة تشمل تعيين جنرال أمريكي لقيادة قوة الاستقرار، أشار مسؤول في البيت الأبيض إلى أن "لم تُتخذ أي قرارات نهائية أو تُعلن بعد".
معبر رفح يعمل بشكل متواصل من الجانب المصري، وأن الإغلاق يأتي من الجانب الإسرائيلي الذي يتحكم في خمسة معابر أخرى، داعياً إلى فتحها لتسهيل دخول المساعدات وحركة السكان.
كشفت مراجعات ما بعد هجمات 7 أكتوبر أن عناصر من حركة حماس كانوا يخططون للوصول إلى قاعدتي "حتسريم" و"تل نوف"، وأن لدى بعض المهاجمين خرائط تفصيلية لهذه المنشآت.
تصاعد وتيرة الخروقات الإسرائيلية في الأيام الأخيرة، على الرغم من سريان اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 10 أكتوبر الماضي بوساطة إقليمية ودولية..
أعلن مستشفى العودة - النصيرات عن استقباله جثمان شهيد تم انتشاله من مدينة الزهراء، بالإضافة إلى عدد من الإصابات نتيجة إطلاق النار من قبل الاحتلال..
السلطة ترفض تولي أي شخصية من حركة حماس رئاسة لجنة إدارة غزة، وسط شبه إجماع حكومي على أن رئيس اللجنة يجب أن يكون وزيراً في الحكومة الفلسطينية الشرعية، بما يضمن وحدة القرار الإداري والسياسي تحت مظلة السلطة.
وصف الحائك اجتماع الفصائل الفلسطينية في القاهرة بأنه "ضبابي في الشكل والمضمون"، داعياً إلى ضرورة وجود مسار وطني واحد وشرعية واحدة وجغرافيا فلسطينية موحدة.
دعت الفصائل إلى استمرار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، بما يشمل انسحاب القوات الإسرائيلية ورفع الحصار عن غزة وفتح جميع المعابر، وفي مقدمتها معبر رفح، إضافة إلى إدخال المساعدات الإنسانية والطبية وبدء عملية إعادة إعمار شاملة.
القطاع الصحي في غزة تعرض لانهيار شبه كامل جراء الحرب الإسرائيلية التي استمرت عامين عقب هجمات السابع من أكتوبر 2023، مشيرًا إلى أن "من بين 36 مستشفى، لا تزال 14 فقط تعمل جزئيًا..
تصعيد جديد في غزة يهدد اتفاق وقف إطلاق النار