تتجه الأنظار إلى مناقشة تفاصيل المرحلة الثانية من خطة السلام الأمريكية الخاصة بغزة، وإمكانية إدخال تعديلات على معاهدة السلام المصرية-الإسرائيلية..
أكد مسؤولان أميركيان أن الخطة تشمل تعيين جنرال أمريكي لقيادة قوة الاستقرار، أشار مسؤول في البيت الأبيض إلى أن "لم تُتخذ أي قرارات نهائية أو تُعلن بعد".
عدم الاستجابة لمطالب واشنطن، التي تشمل أيضًا وقف التحقيقات المتعلقة بالقيادة الإسرائيلية وأعمال القوات الأمريكية في أفغانستان، قد يعجل بفرض عقوبات جديدة. وأفاد بأن الولايات المتحدة قد أبلغت المحكمة وعددًا من الدول الأعضاء بمطالبها.
هذه الخطوة جاءت نتيجة لضغوط أمريكية مكثفة مورست على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
أسفرت المحادثات بين الأوروبيين والأوكرانيين والأميركيين عن خطة محدثة من 19 نقطة، لكن ما زالت روسيا ترفض الموافقة عليها.
خلال اجتماع مجلس الوزراء في البيت الأبيض، ردّ ترامب على سؤال حول هوية المرشح الجمهوري المقبل قائلاً: "لن أكون أنا. سيكون شخصاً يجلس على هذه الطاولة. وربما اثنان من بينهم… قد يترشحان معاً".
اقترح الملياردير الأمريكي إيلون ماسك استخدام كوكبة من الأقمار الصناعية لحجب أشعة الشمس، لكن الخبراء حذروا من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى كارثة بيئية.
عرض الوزير عبد العاطي الرؤية المصرية تجاه الأمن المائي والتطورات الأخيرة في حوض النيل، مشددًا على رفض مصر للإجراءات الأحادية التي تتعارض مع قواعد القانون الدولي.
النسخة الراهنة من الخطة باتت تتضمن ضمانات أمنية "صلبة للغاية"، ويجري بحث تحويلها إلى التزام قانوني عبر معاهدة رسمية بدعم من الولايات المتحدة وحلفاء أوروبيين.
تصاعدت حملة إعلامية ممنهجة تستهدف التكتل وقياداته وبعض احزابه ومكوناته عبر منصات إعلامية تسعى إلى إعادة صياغة المشهد اليمني بما يخدم تفاهمات خاصة لا علاقة لها بإرادة اليمنيين أو أمنهم القومي.
تُعتبر إسرائيل الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تمتلك طائرات "إف-35"، ويضمن القانون الأمريكي لإسرائيل "تفوقًا عسكريًا نوعيًا" في المنطقة.
هذه العملية تمثل الضبط الثاني خلال أقل من شهر، مشدداً على أهمية الدور الحيوي الذي تؤديه القوات البحرية المشتركة من خلال التعاون متعدد الجنسيات..
حضر حفل العشاء مجموعة متنوعة من الشخصيات البارزة، حيث برز من بينهم نجوم رياضيون ومدراء تنفيذيون لشركات كبرى، إضافة إلى أفراد من عائلة ترامب ومشرعين أمريكيين.