يحتل اليمن المرتبة الرابعة على مستوى العالم من حيث عدد حالات الكوليرا المُبلّغ عنها، بعد كل من جنوب السودان..
المنطقة تعاني من فقر غذائي ونقص حاد في المنتجات البحرية، ما يُعد بيئة خصبة لانتشار أمراض الغدة الدرقية.
تمكنت القوات المسلحة، السبت الماضي، من فرض سيطرتها على مبنى رئاسة جهاز المخابرات وإدارة المرافق الاستراتيجية في الخرطوم، مما عزز موقفها في مواجهة قوات الدعم السريع.
أكد البرهان أنه "لن تكون هناك محادثات مع قوات الدعم السريع حتى تتراجع وتسلم أسلحتها"، مشددًا على موقف الجيش الحاسم تجاه المواجهات الدائرة.
أوضح المتحدث باسم الجيش الأوغندي، أن نشر القوات جاء بناءً على دعوة رسمية من حكومة جنوب السودان..
سجل اليمن 6,110 حالات إصابة، ليحل بعد جنوب السودان الذي تصدر القائمة بـ10,833 حالة، وأفغانستان التي جاءت ثانيًا بـ6,346 حالة.
اتهم محللون ومراقبون قيادات الجيش بالتغاضي عن إعادة القبض على هؤلاء القيادات، رغم تحركاتهم العلنية، بينما تُلاحق وتُعتقل شخصيات سياسية من تنظيمات أخرى تعارض النزاع المستمر بين الجيش وقوات الدعم السريع، والذي اندلع في منتصف أبريل الحالي.
البرهان يقود الجيش في معارك الخرطوم وأم درمان وسط اشتباكات عنيفة مع الدعم السريع
الحرب في السودان، المستمرة منذ أكثر من 16 شهرا، قتلت ما يزيد على 20 ألف شخص، وهي حصيلة هائلة وسط صراع دمر الدولة الواقعة في شمال شرقي إفريقيا..
تتزايد المخاوف من تعرض المزيد من السكان بالأمراض التي انتشرت خلال الفترة الأخيرة في ظل النقص الحاد في المستشفيات والأدوية وخدمات الرعاية الصحية.
تعتمد بشكل كبير على تهريب الأسلحة بواسطة القوارب عبر البحر الأحمر، من خلال مهرّبين ومافيا أفريقية، تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني، إذ يتم إيصاله إلى عدد من الدول المطلة على البحر الأحمر (الصومال، إريتريا، جيبوتي، السودان)..
تقرير (موسم) الخريف كشف أن إجمالي الولايات المتأثرة: 10 ولايات، فيما ارتفع عدد الأسر المتضررة إلى 31666 أسرة والأفراد 129650 فردا.
عدد اليمنيين الذين سيكونون بحاجة ماسة إلى مساعدات غذائية إنسانية في ديسمبر القادم، عند حدود 19 مليون شخص، وهو ما يعني أن أكثر من 55% من السكان سيكونون بحاجة إلى هذه المساعدات من أجل البقاء على قيد الحياة.
