مع بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، كانت حركة حماس تحتجز 48 رهينة في غزة، منهم 20 على قيد الحياة و28 لقوا حتفهم، من أصل 251 شخصاً.
السلطة ترفض تولي أي شخصية من حركة حماس رئاسة لجنة إدارة غزة، وسط شبه إجماع حكومي على أن رئيس اللجنة يجب أن يكون وزيراً في الحكومة الفلسطينية الشرعية، بما يضمن وحدة القرار الإداري والسياسي تحت مظلة السلطة.
دعت الفصائل إلى استمرار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، بما يشمل انسحاب القوات الإسرائيلية ورفع الحصار عن غزة وفتح جميع المعابر، وفي مقدمتها معبر رفح، إضافة إلى إدخال المساعدات الإنسانية والطبية وبدء عملية إعادة إعمار شاملة.
ذكر الجيش الإسرائيلي أن مقاتلي حركة حماس نفذوا "هجمات متعددة" ضد القوات الإسرائيلية خارج المنطقة العازلة المعروفة باسم "الخط الأصفر"، معتبراً ذلك "انتهاكاً صارخاً" لاتفاق وقف إطلاق النار.
شددت فتح على أن السكوت عن هذه الجرائم يعد مشاركة في طمس الحقيقة وإطالة عمر الانقسام، داعية جميع القوى الوطنية والمجتمعية إلى الوقوف في وجه هذا النهج..
تشمل الخطة كذلك نزع سلاح حركة حماس وخروج مقاتليها من القطاع إلى دول أخرى، مع تشكيل لجنة فلسطينية من التكنوقراط والخبراء الدوليين لإدارة غزة..
ترامب يسعى لتنفيذ المرحلة الأولى من المفاوضات – وهي إطلاق سراح الرهائن – في أسرع وقت ممكن، دون إطالة..
ذكر خبير الذكاء الاصطناعي معاذ نبيل أن الهجمات الإسرائيلية الأخيرة استخدمت مجموعة متنوعة من التقنيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، مما يدل على قدرة الخوارزميات على معالجة البيانات بسرعة ودقة.
إسرائيل تستهدف قيادات حماس في الدوحة خلال مفاوضات وقف النار
أشار نتنياهو إلى الدعم الكامل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخطة السيطرة العسكرية على غزة، مضيفًا: "لم يكن لدينا أدنى شك في أنه لا يمكن ترك حماس في غزة. ترامب عبّر عن ذلك بوضوح، حيث قال إن على حماس أن تختفي".
أكد مسؤول إسرائيلي أن خطوة الانسحاب من المحادثات لا تعني انهيار المفاوضات، لكنها تهدف إلى "خلق ديناميكية ضغط جديدة على حماس"..
أكد مصدر مطّلع أن وفدي الجانبين سيشاركان في جولة جديدة من المحادثات مساء اليوم، برعاية الوسطاء.
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بمقتل 30 مدنياً وإصابة ما لا يقل عن 150 آخرين بنيران الجيش الإسرائيلي، أثناء تجمعهم لاستلام المساعدات.