تشير التقارير إلى أن كمال حسن ينشط في إنشاء شبكة تأثير عبر "مؤسسة تطوير سوريا الغربية"، التي تروج لنفسها كمنظمة تدعم الأقليات السورية. ومع ذلك، يُزعم أنها تستخدم كوسيلة للضغط على واشنطن لإنشاء حماية دولية للعلويين في سوريا.
أسباب الحادث ترجع إلى السرعة الزائدة وسوء حالة الطريق، التي تعاني من انتشار الحفر والمطبات، مما يزيد من مخاطر السير على الخط السريع الذي يربط بين محافظتي تعز وإب.
الغارة استهدفت سيارة كان على متنها القيادي في التنظيم كمال الصنعاني، أثناء مروره في منطقة الخسيف بوادي عبيدة شرقي مدينة مأرب، ما أدى إلى مقتله على الفور، إلى جانب مرافقه.