الغارة استهدفت سيارة كان على متنها القيادي في التنظيم كمال الصنعاني، أثناء مروره في منطقة الخسيف بوادي عبيدة شرقي مدينة مأرب، ما أدى إلى مقتله على الفور، إلى جانب مرافقه.
ترافقت هذه الظروف مع تصاعد حوادث أمنية متعددة داخل المدينة، مما أسهم في زيادة القلق والخوف بين المواطنين، ورفع من مستوى المخاطر التي تهدد حياتهم اليومية، في ظل غياب الحلول الجذرية واستمرار الانفلات الأمني.