المقبرة تعود لأكثر من 150 عامًا وتعد منفذًا عامًا لأهالي القرية، غير أن المليشيا تسعى للسيطرة عليها وتحويلها إلى مورد مالي جديد من خلال فرض رسوم على المارّة..
جاء الإضراب عقب فرض الجماعة رسومًا جمركية إضافية بنسبة 100% على الملابس المستوردة، إلى جانب سلسلة من الجبايات تحت مسميات متعددة، ما أصاب الحركة التجارية بالشلل في أحد أهم أسواق المدينة.